هناك انوع من العلاجات يقوم بها كثير من المشايخ او من يدعون انهم مشايخ وهم مشعوذين وكفار وسوف نقوم بذكر الانواع وهي
1- التنجيم
وهو تعريض الماء للنجوم ليلة كاملة والذي يدعي المعالج بانه قرأ عليه ايات من القران، والسند في هذا الحديث
2- تبخير الاوراق
وهو تبخير الاوراق المكتوب عليها بانواع الكتابة الغير معروفة حيث يقوم المعالج بتعريض الاوراق للبخور قبل او اثناء او بعد الكتابة مما يؤدي الي وجود خدام من الجن علي هذه الاوراق مما يسبب للشباب عراقيل في الزواج او فشل في المشاريع او المعاملة مع الاقران بصفة عامة او الاحساس بالعزلة وعدم الثقة بنفسه وبالاخرين والعزوف عن الصلاة والنسبة للرجال العزوف عن الجماع وسرعة القذف وعدم التواجد بالمنزل والعزوف عن رؤية الزوجة والهروب منها وعدم القدرة علي الاحتمال للمناقشة ومواجهة الموقف.
اما بالنسبة للفتيات فانه يؤدي الي الاحساس باليأس وعدم انتظام الدورة الشهرية ،الدخول في الاوهام والخيالات،الاحساس بتواجد اشخاص وخيالات موجودة معها بالغرفة او عند المراة او عند النوم وفي احيان كثيرة الاحساس بملامستهم لمناطق حساسة من اجسادهن.،الاحساس بالمتعة والنشوة دون معرفة السبب الحقيقي ،ومنهن من تشعر بانتتمتع بالحاسة السادسة ومعرفة الحدث قبل وقوعه ....وهذ يكفي .
اما بالنسبة للسيدات :فان هذا الامر يؤدي الي فقدانهن الاحساس باللذة والمتعة مع الزوج ،ويأخذهن خيالهن الي وجود اشخاص غير ازواجهن للاحساس بالمتعة -تخيلات العقل الباطن-،العزوف عن الزوج والاحساس بالمتعة والنشوة حال ممارسة العادة السرية،عدم انتظام الدورة الشهرية والرهبة والخوف والقلق من الزوج وتواجده في البيت مما يؤدي الي ان يصير البيت جحيماوبالتالي التأثير السلبي علي الابناء في حالة وجودهم ....كما يؤدي الي الخوف من المنزل والتوهم بوجود اشخاص او خيالات تتحرك في البيت او تخرج من الحمام مما يصير المنزل معه رعبا وعدم استقرار.... وهذا يكفي
*فراجع نفسك نوقف علي الحقيقة.... والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
1- التنجيم
وهو تعريض الماء للنجوم ليلة كاملة والذي يدعي المعالج بانه قرأ عليه ايات من القران، والسند في هذا الحديث
عن مالك عن أبي الزبير المكي عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (أغلقوا الباب وأوكوا السقاء وأكفئوا الإناء أو خمروا الإناء وأطفئوا المصباح فإن الشيطان لا يفتح غلقا ولا يحل وكاء ولا يكشف إناء وإن الفويسقة تضرم على الناس بيتهم) رواه مالك في موطأه و الترمذي في سننه و صححه الألباني.
ولتجنب هذه الطريقة لا تشرب ماء الا ما قرأ عليه امامك ويكون معد وانت
جالس مع من يعالجك مما يؤدي الي امراض عضوية بجسد المريض مثل المغص الدائم
والفشل الكلوي وتليف الكبد حيث ان تعريض الماء للنجوم يدخل الشيطان فيه 2- تبخير الاوراق
وهو تبخير الاوراق المكتوب عليها بانواع الكتابة الغير معروفة حيث يقوم المعالج بتعريض الاوراق للبخور قبل او اثناء او بعد الكتابة مما يؤدي الي وجود خدام من الجن علي هذه الاوراق مما يسبب للشباب عراقيل في الزواج او فشل في المشاريع او المعاملة مع الاقران بصفة عامة او الاحساس بالعزلة وعدم الثقة بنفسه وبالاخرين والعزوف عن الصلاة والنسبة للرجال العزوف عن الجماع وسرعة القذف وعدم التواجد بالمنزل والعزوف عن رؤية الزوجة والهروب منها وعدم القدرة علي الاحتمال للمناقشة ومواجهة الموقف.
اما بالنسبة للفتيات فانه يؤدي الي الاحساس باليأس وعدم انتظام الدورة الشهرية ،الدخول في الاوهام والخيالات،الاحساس بتواجد اشخاص وخيالات موجودة معها بالغرفة او عند المراة او عند النوم وفي احيان كثيرة الاحساس بملامستهم لمناطق حساسة من اجسادهن.،الاحساس بالمتعة والنشوة دون معرفة السبب الحقيقي ،ومنهن من تشعر بانتتمتع بالحاسة السادسة ومعرفة الحدث قبل وقوعه ....وهذ يكفي .
اما بالنسبة للسيدات :فان هذا الامر يؤدي الي فقدانهن الاحساس باللذة والمتعة مع الزوج ،ويأخذهن خيالهن الي وجود اشخاص غير ازواجهن للاحساس بالمتعة -تخيلات العقل الباطن-،العزوف عن الزوج والاحساس بالمتعة والنشوة حال ممارسة العادة السرية،عدم انتظام الدورة الشهرية والرهبة والخوف والقلق من الزوج وتواجده في البيت مما يؤدي الي ان يصير البيت جحيماوبالتالي التأثير السلبي علي الابناء في حالة وجودهم ....كما يؤدي الي الخوف من المنزل والتوهم بوجود اشخاص او خيالات تتحرك في البيت او تخرج من الحمام مما يصير المنزل معه رعبا وعدم استقرار.... وهذا يكفي
*فراجع نفسك نوقف علي الحقيقة.... والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق